قلعة صلاح الدين الايوبي في القاهرة
قلعة صلاح الدين الايوبي في القاهره
موقع قلعة صلاح الدين الايوبي
تتخذ القلعة موقع استراتيجي مهم في القاهرة حيث تقع علي نقطة مرتفعة وتطل علي القاهرة من ناحية الغرب وتطل علي الطرق المؤدية إلي الصحراء الشرقية
وقد بدأ بناء القلعة في الفترة ما بين 572ه الي 579ه
من وكانت أسباب بناء القلعة رغبة صلاح الدين في تأمين القاهرة من الصليبيين في المشرق واتباع الفاطمين في مصر
معلومات عن قلعة صلاح الدين الايوبي
ورد في النص التأسيسي القلعة فوق بابها الرئيسي أنه قد أشرف على البناء الملك العادل اخو صلاح الدين وبهاء الدين قراقوش
وقام صلاح الدين ببناء سور أحاط بالعواصم الأربعة ولايزال يعرف باسم صلاح الدين وقبل البناء قام بهاء الدين قراقوش بنحت الصخر وحفر خندق من جهة الشرق فصل جبل المقطم عن منطقة البناء
وتشير الأدلة أن صلاح الدين استخدام احجار الاهرامات الصغيرة المتهدمة بالفعل وبعد وفاة صلاح الدين أضاف الملك العادل ابراج مختلفة عن اشكال الابراج القديمة
واكمل محمد بن الملك العادل ونقل إليها مقر الحكم واستمرت حتى عصر المماليك مقرا للحكم
وقام محمد علي بهدم المنشاءت الموجودة في القلعة بأستثناء المساجد وبني قصر الجوهرة ودار العدل وجامعة الكبير ومسجده
وقد بدأ بناء القلعة في الفترة ما بين 572ه الي 579ه
من وكانت أسباب بناء القلعة رغبة صلاح الدين في تأمين القاهرة من الصليبيين في المشرق واتباع الفاطمين في مصر
معلومات عن قلعة صلاح الدين الايوبي
ورد في النص التأسيسي القلعة فوق بابها الرئيسي أنه قد أشرف على البناء الملك العادل اخو صلاح الدين وبهاء الدين قراقوش
وقام صلاح الدين ببناء سور أحاط بالعواصم الأربعة ولايزال يعرف باسم صلاح الدين وقبل البناء قام بهاء الدين قراقوش بنحت الصخر وحفر خندق من جهة الشرق فصل جبل المقطم عن منطقة البناء
وتشير الأدلة أن صلاح الدين استخدام احجار الاهرامات الصغيرة المتهدمة بالفعل وبعد وفاة صلاح الدين أضاف الملك العادل ابراج مختلفة عن اشكال الابراج القديمة
واكمل محمد بن الملك العادل ونقل إليها مقر الحكم واستمرت حتى عصر المماليك مقرا للحكم
وقام محمد علي بهدم المنشاءت الموجودة في القلعة بأستثناء المساجد وبني قصر الجوهرة ودار العدل وجامعة الكبير ومسجده
واستمرت مقرا للحكم حتى قام الخديوي إسماعيل ببناء قصر عابدين
فتحولت القلعة الي منطقة عسكرية وتم اخبارها في القرن 20
قلعة صلاح الدين الايوبي في القاهرة من الداخل
تعد موقع قلعة صلاح الدين الايوبي علي جانب من الأهمية لأنها تسيطر علي مدينتين القاهرة والفسطاط وتمكن من خلالها الاتصال
القلعة والمدينة في حالة الحصار
تتخذ القلعة مساحة غير منتظمة قريبة من المستطيل ويحيط بها سور تم تدعيمه بمجموعة من الابراج
وكانت للقلعة عدة أبواب أهمها باب المدرج وسمي بذلك لوجود سلم يصل القلعة بداخل القاهرة وفي الجنوب باب المطار وفي الشرق باب القرافة ويعرف أيضا بباب الامام
وكان في أيام محمد علي باب عرف الباب الجديد وهو طريق يعرف اليوم بشارع الباب الجديد أو سكة المحجر
ويوجد في القلعة مجموعة من الابراج التي تنسب الي عصور مختلفة
تبدأ من الغرب ببرج المقطم ال العصر العثماني وتليه الابراج التي تعود إلى العصر الأيوبي
وينسب الي عصر صلاح الدين الابراج الصغيرة المبنية من حجر أملس مصقول متجديدات الملك العادل المبنية من الحجر البارز الذي أطلق عليه اسم الحجر المسنم
تعليقات
إرسال تعليق